منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
التوارة والانجيل 2 365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
التوارة والانجيل 2 365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  facebookfacebook  دخولدخول  
مشاركة


 

 التوارة والانجيل 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ادارة المنتدي
ادارة المنتدي
مسئول التصميمات
ادارة المنتدي   مسئول التصميمات
ادارة المنتدي


رقم العضو : 1
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 02/10/2010
تاريخ الميلاد : 11/09/1992
عدد المساهمات : 804
نقاط : 4935495
السٌّمعَة : 16
العمر : 31

التوارة والانجيل 2 Empty
مُساهمةموضوع: التوارة والانجيل 2   التوارة والانجيل 2 80286154الإثنين 24 يناير 2011 - 12:06

ترجمات العهد القديم
تشتَّت اليهود في بلاد مختلفة ، فاحتاجوا إلى ترجمة كتبهم المقدسة إلى اللغة اليونانية السائدة في ذلك العصر ، فجاءت الترجمة السعينية ( Lxx ) من العبرية إلى اليونانية في أثناء حكم بطليموس فيلادلفوس بمصر ( 285- 264 ق.م ) والترجمة السبعينية قريبة جداً من النسخة المازورية .
ويقول جيلسرونيكس عن الترجمة السبعينية :
1- إن الترجمة السبعينية أقامت جسراً بين اليهود المتكلمين بالعبرية والمتكلمين باليونانية ، وملأت احتياج يهود الاسكندرية .
2- إنها أقامت جسراً بين العهد القديم في اللغة العبرية التي كان يتكلمها اليهود وبين المسيحيين الذين كانوا يتكلمون اليونانية ، فاستطاعوا أن يستخدموها مع أسفار العهد الجديد .
3- وساعدت الكارزين على نقل الكتب المقدسة إلى العديد من اللغات واللهجات المختلفة .
4- أسكتت النقاد لتطابقها مع الأصل العبري .

الترجمات السامرية ( القرن الخامس ق.م )
وهي للأسفار الموسوية الخمسة .

الترجمة الكلدانية
والتي أطلق عليها ( الترجوم ) والتي احتاجها اليهود بعد سبيهم في القرن السادس قبل الميلاد .

اقتباسات من العهد القديم
تمت كتابة المشنا عام 200 م ، ومعناها ( التفسير ) وهي تحوي تقاليد اليهود وتفسيرهم للشريعة الشفوية . وكانت بالعبرية ويعتبرونها ( الناموس الثاني ) والاقتباسات التي بها من التوراة تماثل النسخة المازورية ، وهكذا تشهد لصحتها وهناك ( المدراش ) كُتب ما بين 100 ق.م - 300 م ) وهو دراسات عقائدية في العهد القديم ، وما به من اقتباسات يتفق مع النص المازوري .

اكتشاف أقدم نسخة للمزامير من القرن الرابع قبل الميلاد ببني سويف:
تحت هذا العنوان كتبت جريدة الاهرام القاهرية في صفحتها الأولى ، بتاريخ 21 يناير 1989 ( اكتشف علماء الآثار المصريون أقدم كتاب في العالم ، يضم ترانيم دينية من التوراة ، ويرجع تاريخه إلى القرن الرابع قبل الميلاد ، بإحدى المقابر ببلدة أهناسية ، بمحافظة بني سويف ، يتكون من 490 صفحة من الصحائف الرقيقة المصنوعة من أحد أنواع الورق التي كانت تستخدم في العصور القديمة ، ومكتوبة بخط اليد .
وصرح السيد جودت جبره مدير المتحف القبطي بالقاهرة أن هذا الكتاب هو أقدم كتاب كامل في العالم يحتوي على مزامير داود يتم كشفه حتى الآن.

( عرض مخطوطات البحر الميت رغم أنف إسرائيل ) :
تحت هذا العنوان في جريدة الأهرام القاهرية 24 سبتمبر 1991 ورد هذا الخبر عن تلك المخطوطات التي تحوي النسخ الأولى للتوراة - العهد القديم - والإنجيل . وما زالت المخطوطات تظهر تباعاً متطابقة مع ما لدينا .

شهادة علماء مخطوطات العهد الجديد
قال العالم الأثري الدكتور ألبريت : ( بفضل اكتشافات قمران ، نستطيع أن نتيقن أن العهد الجديد باق كما كُتب بمعرفة الأقدمين ، وهو الذي يحوي تعاليم المسيح ورسله ، وكلها لا يتجاوز تاريخ كتابتها الفترة ما بين 25-80 م.
ويقول جون وارويك مونتجمري : ( لو أننا جعلنا مخطوطات العهد الجديد موضع شك للزمنا أن نرفض كل الكتابات القديمة ، لأنه لا يوجد كتاب ثابت ببليوغرافياً مثل العهد الجديد )
يقول أ.ت. روبرتس مؤلف أقوى كتاب عن قواعد اللغة اليونانية للعهد الجديد : ( يوجد نحو عشرة آلاف مخطوطة للفولجاتا اللاتينية ، وعلى الأقل ألف مخطوطة من الترجمات القديمة ، ونحو 5,300 مخطوطة لأجزاء من العهد الجديد بكامله ، كما يوجد لدينا اليوم 24 ألف مخطوطة لأجزاء من العهد الجديد ، كما أننا نقدر أن نجمع أجزاء من العهد الجديد من اقتباسات الكُتّاب المسيحيين الأولين . وتطَابُق كل هذه الآلاف مع ما لدينا الآن يؤكد صحته ) .
وقد اقتبس آباء الكنيسة من العهد الجديد بكثرة تمكننا من تجميع العهد الجديد من اقتباساتهم ، وحتى لو أن كل ما عندنا من المخطوطات ضاع لتمكّنا من تجميع العهد الجديد من كتابات الآباء الأولين . ولقد انشغل السير دافيد دامبرل بفكرة لو ضاع العهد الجديد أو أُحرق في القرن الثالث الميلادي وقت الاضطهاد العنيف ، فهل كنا نقدر أن نعيد جمعه من الاقتباسات الموجودة بكتابات الآباء في القرنين الثاني والثالث
وقضى السيد دافيد دالرمبل زمناً درس فيه كل ما وصل إلينا مما كتبه آباء القرنين الثاني والثالث ، ووصل إلى هذه النتيجة :
( لقد وجد كل العهد الجديد ، ما عدا 11 آية !! )
ويقول العلامة ف. هورت ( الذي قضى 28 سنة في دراسة نصوص العهد الجديد ) : ( هذه الكثرة من مخطوطات العهد الجديد ، والتي يعود الكثير منها إلى العصور الأولى التي تكاد تتصل بتاريخ كتابة النص الأصلي ، تجعل العهد الجديد يقف فريداً بين كل الكتابات الكلاسيكية القديمة ، ولا تدانيه في ذلك أي كتابات أخرى ).

ترجمات العهد الجديد
من الامور التي تؤيد صحة الكتاب المقدس ودقته ، وجود ترجمات قديمة له . ولم تترجم أية كتابات إلى لغات مختلفة كما تُرجم العهد الجديد ، لأن المسيحية ديانة تبشيرية . وقد ترجم الكارزون الأولون أسفار العهد الجديد إلى لغات الشعوب التي كانوا يكرزون لها لتساعدهم على نشر إيمانهم . وهكذا تُرجم العهد الجديد إلى السريانية واللاتينية والقبطية . وقد تمت الترجمتان السريانية واللاتينية حوالي عام 150 م ، وهذا أقرب ما يكون إلى زمن كتابة الأسفار الأصلية .

فالحفريات والمخطوطات القديمة إذن، أيدت الكتاب المقدس بصورة مذهلة, لأنه ما كان ليصدق أن الكتاب الإلهي يتفق مع التاريخ بهذه الدقة، وما زلنا نتوقع اكتشافات أخرى، لأن العلماء جادّون بالتنقيب, وتدل كل البراهين على أنه لم يعد هناك موضع لناقد أو معترض على أسفار العهد الجديد، وعلى التواريخ التي كتبت فيها,

ولا ريب في أن هذا التوافق بين الاكتشافات ونصوص الكتاب العزيز، يشكّل أقوى برهان على سلامة الوحي الإلهي وصدق أولئك الذين دوَّنوه,

قال العالم الأثري الدكتور أُلبرايت: بفضل اكتشافات قمران نستطيع أن نتيقن أن العهد الجديد هو كما كتب بمعرفة الأقدمين، وهو الذي يحوي تعاليم المسيح ورسله, وكلها يتجاوز تاريخ كتابتها الفترة ما بين 25 إلى 80 للميلاد ,


شهادة علم الآثار

منذ القديم كانت الأسفار المقدسة عرضة لتهجُّمات الكفرة والملحدين، لأنها تتعارض مع أفكارهم، وتكشف مساوئهم, ولهذا حاول كثيرون منهم أن يجدوا في الآثار والنقوش القديمة ما يخالف النصوص المقدسة, ولكن الاكتشافات جاءت مخيبة لآمالهم، لأن النقوش التي عثر عليها الباحثون في فلسطين وما بين النهرين كلها تؤيد ما ورد في الكتب المقدسة، حتى أن كثيرين من الملاحدة رجعوا إلى الإيمان، لأن الآثار التي اكتُشفت شهدت بصحة النصوص الكتابية,

كان الاعتقاد السائد لدى الباحثين أن الكتابة لم تكن مستعملة في فلسطين قبل العام 540 قبل الميلاد, أي أن موسى وعدداً آخر من رجال العهد القديم لم يكتبوا أسفارهم بأيديهم, كما أن الملحدين ادَّعوا بأن كَتَبة التوراة قد بالغوا في وصف أحداث وحضارة الشرق إلى حد يفوق التصديق، نظراً لمغايرة هذه الأسفار لأقوال المؤرخين القدماء,

ولكن الاكتشافات الحديثة نقضت نظرياتهم تماماً، لأنها جاءت مؤيدة تماماً لصحة الأسفار الإلهية في كل ما ورد فيها عن حضارة مصر وبابل وأشور, وقد ثبتت كل ما ذكرته عن سنحاريب، وتغلث فلاسر، ونبوخذ نصر، وغيرهم,

وإنه ليبهجنا أن تتيح لنا هذه الاكتشافات أن نرى لوحات نُقشت فيها الحروف التي كان يكتب بها موسى ويشوع وعزرا وصموئيل وغيرهم, وأن نتأكد أن الكتابة كانت معروفة في عهد إبراهيم وموسى وأيوب ونحميا، كما في أيامنا,

ومما يسعدنا أنه تم في زمننا قول المسيح إن الحجارة تتكلم, والواقع أنها تكلمت بما حوته من نقوش سجل فيها معظم الحوادث المهمة التي جاء الكتاب المقدس على ذكرها,

ـ 1 ـ قصة التكوين:
لقد جاء في النقوش البابلية والأشورية كتابات مذهلة عن رواية التكوين، لأنها جاءت متفقة مع ما جاء في الكتاب المقدس ولا تختلف عنها إلا ببعض الألفاظ, فمثلاً، يقول الكتاب المقدس إن الله عمل النورين العظيمين، النور الأكبر لحكم النهار، والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم ـ تكوين 1: 16 ـ وتقول النقوش البابلية إن الله صنع السدوم والكواكب,

الكتاب المقدس يقول إن الله خلق البهائم والدبابات كأجناسها ـ تكوين 1: 24 ـ واللوحات البابلية تقول إن مجمع الآلهة خلق هذه الحيوانات,

الكتاب المقدس يقول إن الله خلق الإنسان من تراب الأرض ـ تكوين 2: 7 ـ , وقصة بابل تقول إن الإله مردوخ خلق الإنسان من اللحم والعظام,

ـ 2 ـ تعدد الآلهة:
يقول الكتاب المقدس إن البشر ارتدوا عن الله الحي وعبدوا آلهة متعددة، مما حدا بالأنبياء إلى بذل المحاولات لإرجاع الناس إلى عبادة الإله الواحد, أما العلماء الملحدون فزعموا أن الإنسان منذ البداية يعتقد بتعدد الآلهة, وبقيت هذه النظرية سائدة لدى الكثيرين إلى أن دحضها الدكتور س, هربرت, وهو أحد أعلام الحفريات وأستاذ الدراسات الأشورية في جامعة أكسفورد فقد قال هذا العلامة إن عقيدة الوحدانية في الديانات السامية والسومرية قد سبقت العقيدة بتعدد الآلهة,

وكذلك الاكتشافات الحديثة دحضت الرأي الذي كان سائداً في بعض الأوساط العلمية، والذي مفاده أن عقيدة التوحيد في الديانة اليهودية لم تكن موجودة قبل أن ينادي بها أنبياء القرن السابع أو الثامن قبل المسيح, فأكدَّ عدد عديد من النقوش أن موسى نادى بعقيدة التوحيد قبل أن يدخل العبرانيون أرض كنعان,

ـ 3 ـ قصة الطوفان:
قدَّم عِلم الآثار من الحفريات البابلية قصة رائعة للطوفان، تتفق مع ما جاء عنها في سفر التكوين، فقد ذكر في كل من النصين، التوراتي والبابلي، أن الطوفان وقع بترتيب إلهي, وفي كل من الروايتين، يحذر بطل القصة من كارثة مزمعة أن تقع على العالم, وبعد التحذير بنى فلكاً له ولعائلته, ثم أخذ معه حيوانات إلى الفلك، اثنين من كل جنس ذكراً وأنثى لاستبقائها, وحين هدأت العاصفة وانسدت ينابيع الغمر استقر الفلك على قمة جبل، فأرسل البطل طيوراً للاستكشاف, وفي نهاية الطوفان قدم قرباناً لله، فاستجاب الله له، وأكّد له الأمان,

ـ 4 ـ أور الكلدانيين:
قبل التنقيب في أراضي العراق، لم يكن علماء الكتاب المقدس يعلمون مدى الحضارة التي وُجدت هناك، والتي دلت على أن تلك الأرض القفراء كانت يوماً جنة تجري من تحتها الأنهار, وقد قامت في وسطها عاصمة لأمة عريقة في الحضارة, ومما أكدته الحفريات هناك، أنه في أحقاب التاريخ البعيدة، وفد السومريون إلى تلك البقعة واستوطنوها، وأنشأوا فيها حضارة عظيمة,

أما عن ديانتهم فكانوا يؤمنون بتعدد الآلهة, وكان لكل عائلة صنمها الخاص, وهذا يفسر لنا تصرُّف راحيل حين سرقت آلهة لابان أبيها، قبل هربها مع زوجها يعقوب ـ تكوين 31: 27-32 ـ ,

وقد أثبتت لنا تلك الحفريات أن إبراهيم لم يكن مجرد شيخ قبيلة بدوية، من سكان الخيام، بل كان ينتسب إلى شعب عريق في مدنيته، كان يسكن في حاران, وهذا يتفق تماماً مع نص الكتاب المقدس ـ تكوين 11: 28-31 ـ ,

وإذا تأملنا في رحلة إبراهيم الطويلة، نرى أن أبا المؤمنين مر بدوثان وبيت إيل وشكيم, وهي مدن ورد ذكرها في الكتاب المقدس,

ودلَّت الآثار المكتشفة في فلسطين على صحة ما جاء في الكتاب المقدس عن المنطقة الواقعة جنوب البحر الميت، التي قضى فيها إبراهيم ردحاً من الزمن، والتي كانت مزدهرة ومزدحمة بالسكان، في عهد إبراهيم,

ـ 5 ـ قصة يوسف:
كان يوسف فريسة لمكيدة قاسية دبرها إخوته، فقد باعوه إلى إحدى قوافل مصر, ولكن إذ كان باراً، جعل الله الأشياء تعمل معاً لخيره, فقد وجد نعمة في عيني فرعون، فرفعه وجعله وزيراً لخزانة مصر, وقد تأكدت هذه القصة، بتأييد لوحة اكتُشفت في مقبرة أحد عظماء مصر، المدعو ألقاب والذي كان معاصراً ليوسف, فقد قرأ العلماء في هذه اللوحة أن مجاعة رهيبة حدثت في أيامه وأن الدولة وزعت على الشعب الغلال التي اختزنها وزير الخزانة في سني الخصب, ومقابل ذلك، استولت الدولة على أملاكه, وهذه الرواية توافق تماماً ما جاء في ـ تكوين 47: 18-22 ـ ,

ـ 6 ـ عبودية العبرانيين في مصر:
اكتشفت في مصر منحوتة، يعود تاريخها إلى تحتمس الثالث، تمثّل العبرانيين وهم يقومون ببناء هيكل لفرعون, وكذلك اكتُشفت عدة خرائب تبلغ سماكة جدران الأبنية فيها ثمانية أقدام, وهي مبنية باللبن الممزوج بالتبن، والمجفف بحرارة الشمس, وهذا الاكتشاف يؤيد ما جاء في خروج 5: 7,

ـ 7 ـ خروج العبرانيين من مصر:
عثر في تل العمارنة عام 1888 على لوحة منقوشة بالخط المسماري، كان حكام فلسطين قد أرسلوها إلى فرعون مستنجدين به لمساعدتهم ضد غزوات شعب خطير، دُعي باسم عبيرو، الذي معناه العبرانيون,

ـ 8 ـ موسى والناموس:
كان الاعتقاد السائد لدى بعض العلماء أن الناموس يعود إلى فترة لاحقة لزمن موسى, إلا أن التنقيب عن الآثار، الذي قام به العالم ده مورجان عام 1884 أيد الكتاب المقدس في قوله إن الناموس أُعطي بموسى, فقد اكتشف هذا الباحث كنزاً من المخطوطات في قصر شوشن، المذكور في سفر أستير، أيَّدت ما جاء في الكتاب المقدس عن ناموس موسى,

ـ 9 ـ قصص الكتاب عن بعض الشعوب القديمة:
اكتُشف في رأس الشمرة، على بعد عشرة أميال شمال اللاذقية بقايا مدينة أوغاريت، التي تأسست عام 2000 قبل الميلاد, وعثر فيها على مئات من الألواح تؤيد قصص الكتاب المقدس عن الفرزيين والحيويين والحثيين,

ـ 10 ـ لوحات مصرية تثبت وجود الحثيين:
إلى عهد قريب كان علماء التاريخ يشكون في وجود الحثيين، الذين اشترى إبراهيم منهم مغارة المكفيلة وجعلها مقبرة لزوجته سارة ـ تكوين 23: 8-9 ـ وبقي هذا الشك إلى أن عثر على أخبارهم في لوحات أثرية مصرية, وتذكر إحدى هذه اللوحات أن معركة دارت بينهم وبين قوات رمسيس الثاني بالقرب من قادش، عام 1287 قبل الميلاد,

-11- خلال الحفريات في أريحا ( 1930 - 1936 م ) :
وجد العالِم ( جارستانج ) شيئاً غريباً جعله يحرر وثيقة يُوقّع عليها هو واثنان من العلماء يقول فيها : ( لاشك أن أسوار أريحا سقطت تماماً إلى الخارج في مكانها ، حتى يتمكن المهاجرون من أن يصعدوا فوقها ويدخلوا أريحا . والغريب في ذلك أن أسوار المدن لا تسقط إلى الخارج بل تسقط عادة إلى الداخل ، ولكن أسوار أريحا سقطت في مكانها إلى الخارج كما جاء في ( يشوع 6 : 20 ) (( فسقط السور في مكانه وصعد الشعب إلى المدينة ..)).

-12- حادثة وقوف الشمس في كبد السماء : ( يشوع 10 : 12 - 14 ) .
أمكن التأكد من حدوثها عن طريق الأجهزة الحديثة جداً والتي تقيس فروق تعاقب الليل والنهار ، وأثر ذلك في الحفريات وطبقات الأرض ، فتأكد العلماء من وقوف الشمس نحو يوم كامل ( مرة واحدة في القرن 13 ق.م ) كما سجل لنا الوحي بالتمام ( بالطبع المقصود وقوف المواجهة ، فالأرض هي التي تدور حول الشمس ).

والشئ الذي تأكد على مر الأزمان أن كل الاكتشافات الأثرية لم تخالف الكتاب المقدس بل على الع
كس أيدته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://girgs.yoo7.com
 
التوارة والانجيل 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا  :: منتــــــــــــدي العقيده dogma forum :: قسم العقيده المسيحيه-
انتقل الى: