منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!    365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!    365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  facebookfacebook  دخولدخول  
مشاركة


 

 قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مورا مرمر
مشرف مميز
مشرف مميز
مورا مرمر


الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
عدد المساهمات : 348
نقاط : 5142502
السٌّمعَة : 0

قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!    Empty
مُساهمةموضوع: قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!    قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!    80286154الثلاثاء 7 يونيو 2011 - 8:42

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقف أبونا ميخائيل إبراهيم يعظ شعبه، و كانت عظته إعترافاً علنياً عن ضعفه. قال:

في أحد الأيام استيقظت الساعة الرابعة صباحاً.

قلت في داخلي: "الوقت مبكر جداً لأنام قليلاً" و قبل أن يحل بي النعاس شعرت بحركة غريبة. رأيت فأراً يجري في الحجرة فخفت.

نعم يا أبنائي .. خفت من الفأر لأنه يجري حولي. و لم أخف من الله الساكن فيَ، إذ أحببت النوم و فضلته عن الصلاة مبكراً.



- ليحل خوفك يا رب في قلبي!

- لأخف الرب فلا أخاف أحداً،

- ولا أضطرب من شيء!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة خفت من الفأر ولم أخف من الله!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقوال القديس أوغسطينوس عن الله محبة والمحبة هي الله | إمكانية الحب فيك
» التجسد الإلهي بين اللامحدود والمحدود سؤال: حول عقيدة التجسد: كيف يشق الله لنفسه طريقاً من اللامحدودية إلى المحدودية، مع بقائه غير محدود في ذاته؟! أليست في هذا محاولة لإخضاع الله لعقول البشر؟
»  عاجل جداً جداً جداً : وفاة قبطى فى احداث ابوقرقاص الآن ,والمسلمون رددوا جملة " لا اله الا الله المسيحى عدو الله " واستمع لحصر بالاضرار والخسائر طبقاً لكلام احد الاقباط
» من هو الله ؟
»  طيبة الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا  :: الروحانيات :: القصص الروحية-
انتقل الى: