منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
هموم الحياة وغناها ولذاتها 365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
هموم الحياة وغناها ولذاتها 365210707
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  facebookfacebook  دخولدخول  
مشاركة


 

 هموم الحياة وغناها ولذاتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
makarusgamel
مشرف مميز
مشرف مميز
makarusgamel


تاريخ التسجيل : 13/10/2010
عدد المساهمات : 93
نقاط : 5147627
السٌّمعَة : 0

هموم الحياة وغناها ولذاتها Empty
مُساهمةموضوع: هموم الحياة وغناها ولذاتها   هموم الحياة وغناها ولذاتها 80286154الثلاثاء 1 مارس 2011 - 14:41

بسم الثالوث القدوس


† الآيـــــة †


وَالَّذِي سَقَطَ بَيْنَ الشَّوْكِ هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ، ثُمَّ
يَذْهَبُونَ فَيَخْتَنِقُو نَ مِنْ هُمُومِ الْحَيَاةِ وَغِنَاهَا
وَلَذَّاتِهَا، وَلاَ يُنْضِجُونَ ثَمَرًا لوقا 8 : 14





حينما يبدو فجأة وكأنك تفقد كل ما تعتقد أنك قد حصلت عليه، فلا تيأس. فالشفاء لا يسير كخط مستقيم.
لابد أن تتوقع بعض النكوص والارتداد.
لا تقل لنفسك: "لقد ضاع كل شئ. سوف اضطر أن ابدأ من جديد." فهذا ليس صحيحاً.
ما قد حصلت عليه قد حصلت عليه.
أحياناً تتراكم الأشياء الصغيرة بعضها فوق البعض وتجعلك تفقد الأرض التي
تقف عليها للحظة. أشياء مثل التعب، وتعليق يبدو عليه البرود، وشخص لا
يستطيع أن يسمعك، وشخص آخر ينساك من دون أن يقصد مما قد يبدو أنه رفض لك،
أشياء كهذه حين تجتمع معاً قد تجعلك تشعر وكأنك ترجع إلى نقطة البداية من
جديد. ولكن فكر فيها على أنها انحراف لبرهة عن الطريق. حين تعود إلى الطريق
فسوف تعود إلى حيث انعطفت وليس إلى حيث بدأت.


من الضروري أن لا تقطن تلك اللحظات القليلة التي تشعر فيها بأنك انعطفت عن
طريق النمو. بل حاول العودة لموطنك، للموضع الصلب بداخلك، في الحال.
وإلا فإن هذه اللحظات تر تبط بمثيلاتها، ومن ثم يصبحوا أكثر قوة ليدفعوك
بعيداً عن الطريق. حاول أن تظل متنبهاً لمثل هذه المشتتات التي تبدو غير
ضارة.
فسوف يكون من الأسهل كثيراً أن ترجع إلى الطريق وأنت بعد منتصباً عن أن ترجع بعد أن تكون قد انسحبت كل الطريق إلى مستنقع بعيد.
في كل الأشياء، ثق أن الله معك، وأنه قد أعطاك رفقاء في هذا الطريق، فاستمر في العودة إلى طريق الحرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هموم الحياة وغناها ولذاتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العذراء باب الحياة
» كتاب الحياة الارثوذوكسيه
» أقوال القديس أغسطينوس عن أن المسيح الكلمة خبز الحياة
» ترنيمة اسمع صراخي لفريق الحياة الأفضل
» شريط رمادى لفريق الحياة الافضل CD Quality

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي احبــــــــــاء الانبا تكلا بدشنا  :: الروحانيات :: التأملات الروحية-
انتقل الى: